nindex.php?page=treesubj&link=29038_18877_28723_30549_34131nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن إن الكافرون إلا في غرور nindex.php?page=treesubj&link=29038_28723_30549_32409_32413nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه بل لجوا في عتو ونفور

nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20أمن هذا الذي هو جند لكم ينصركم من دون الرحمن عديل لقوله nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=19أولم يروا على معنى أولم تنظروا في أمثال هذه الصنائع، فلم تعلموا قدرتنا على تعذيبهم بنحو خسف وإرسال حاصب، أم لكم جند ينصركم من دون الله إن أرسل عليكم عذابه فهو كقوله nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=43أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا إلا أنه أخرج مخرج الاستفهام عن تعيين من ينصرهم إشعارا بأنهم اعتقدوا هذا القسم، ومن مبتدأ وهذا خبره والذي بصلته صفته وينصركم وصف ل جند محمول على لفظه. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20إن الكافرون إلا في غرور لا معتمد لهم.

nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21أمن هذا الذي يرزقكم أم من يشار إليه ويقال هذا الذي يرزقكم. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21إن أمسك رزقه بإمساك المطر وسائر الأسباب المخلصة والموصلة له إليكم. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21بل لجوا تمادوا. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21في عتو عناد. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21ونفور شراد عن الحق لتنفر طباعهم عنه.

nindex.php?page=treesubj&link=29038_18877_28723_30549_34131nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلا فِي غُرُورٍ nindex.php?page=treesubj&link=29038_28723_30549_32409_32413nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ

nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ عَدِيلٌ لِقَوْلِهِ nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=19أَوَلَمْ يَرَوْا عَلَى مَعْنَى أَوَلَمْ تَنْظُرُوا فِي أَمْثَالِ هَذِهِ الصَّنَائِعِ، فَلَمْ تَعْلَمُوا قُدْرَتَنَا عَلَى تَعْذِيبِهِمْ بِنَحْوِ خَسْفٍ وَإِرْسَالِ حَاصِبٍ، أَمْ لَكُمْ جُنْدٌ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرْسَلَ عَلَيْكُمْ عَذَابَهُ فَهُوَ كَقَوْلِهِ nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=43أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنَا إِلَّا أَنَّهُ أُخْرِجَ مَخْرَجَ الِاسْتِفْهَامِ عَنْ تَعْيِينِ مَنْ يَنْصُرُهُمْ إِشْعَارًا بِأَنَّهُمُ اعْتَقَدُوا هَذَا الْقَسَمَ، وَمِنْ مُبْتَدَأٌ وَهَذَا خَبَرُهُ وَالَّذِي بِصِلَتِهِ صِفَتُهُ وَيَنْصُرُكُمْ وَصْفٌ لِ جُنْدٌ مَحْمُولٌ عَلَى لَفْظِهِ. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=20إِنِ الْكَافِرُونَ إِلا فِي غُرُورٍ لَا مُعْتَمَدَ لَهُمْ.

nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ أَمْ مَنْ يُشَارُ إِلَيْهِ وَيُقَالُ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بِإِمْسَاكِ الْمَطَرِ وَسَائِرِ الْأَسْبَابِ الْمُخَلِّصَةِ وَالْمُوَصِّلَةِ لَهُ إِلَيْكُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21بَلْ لَجُّوا تَمَادَوْا. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21فِي عُتُوٍّ عِنَادٍ. nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=21وَنُفُورٍ شِرَادٍ عَنِ الْحَقِّ لِتَنْفِرَ طِبَاعُهُمْ عَنْهُ.