nindex.php?page=treesubj&link=29039_33982nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=30فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون nindex.php?page=treesubj&link=29039_33982_34299nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=31قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين nindex.php?page=treesubj&link=29039_19718_33982_34513nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=32عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون nindex.php?page=treesubj&link=29039_30525_30539nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33كذلك العذاب ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=30فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون يلوم بعضهم بعضا فإن منهم من أشار بذلك ومنهم من استصوبه، ومنهم من سكت راضيا، ومنهم من أنكره.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=31قالوا يا ويلنا إنا كنا طاغين متجاوزين حدود الله تعالى.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=32عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها ببركة التوبة والاعتراف بالخطيئة. وقد روي أنهم أبدلوا خيرا منها وقرئ يبدلنا بالتخفيف. nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=32إنا إلى ربنا راغبون راجون العفو طالبون الخير وإلى لانتهاء الرغبة، أو لتضمنها معنى الرجوع.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33كذلك العذاب مثل ذلك العذاب الذي بلونا به أهل مكة وأصحاب الجنة العذاب في الدنيا.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33ولعذاب الآخرة أكبر أعظم منه. nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33لو كانوا يعلمون لاحترزوا عما يؤديهم إلى العذاب.

nindex.php?page=treesubj&link=29039_33982nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=30فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29039_33982_34299nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=31قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ nindex.php?page=treesubj&link=29039_19718_33982_34513nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=32عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29039_30525_30539nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=30فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ يَلُومُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فَإِنَّ مِنْهُمْ مَنْ أَشَارَ بِذَلِكَ وَمِنْهُمْ مَنِ اسْتَصْوَبَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ سَكَتَ رَاضِيًا، وَمِنْهُمْ مَنْ أَنْكَرَهُ.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=31قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ مُتَجَاوِزِينَ حُدُودَ اللَّهِ تَعَالَى.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=32عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا بِبَرَكَةِ التَّوْبَةِ وَالِاعْتِرَافِ بِالْخَطِيئَةِ. وَقَدْ رُوِيَ أَنَّهُمْ أُبْدِلُوا خَيْرًا مِنْهَا وَقُرِئَ يُبْدِلَنَا بِالتَّخْفِيفِ. nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=32إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ رَاجُونَ الْعَفْوَ طَالِبُونَ الْخَيْرَ وَإِلَى لِانْتِهَاءِ الرَّغْبَةِ، أَوْ لِتَضَمُّنِهَا مَعْنَى الرُّجُوعِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33كَذَلِكَ الْعَذَابُ مِثْلُ ذَلِكَ الْعَذَابِ الَّذِي بَلَوْنَا بِهِ أَهْلَ مَكَّةَ وَأَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْعَذَابُ فِي الدُّنْيَا.

nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ أَعْظَمُ مِنْهُ. nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=33لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ لَاحْتَرَزُوا عَمَّا يُؤَدِّيهِمْ إِلَى الْعَذَابِ.