nindex.php?page=treesubj&link=29045_34189nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=5والرجز فاهجر nindex.php?page=treesubj&link=29045_18877_23515_32412nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=6ولا تمنن تستكثر nindex.php?page=treesubj&link=29045_19570_34513nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=7ولربك فاصبر nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=5والرجز فاهجر فاهجر العذاب بالثبات على هجر ما يؤدي إليه من الشرك وغيره من القبائح، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17379يعقوب وحفص والرجز بالضم وهو لغة كالذكر.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=6ولا تمنن تستكثر أي لا تعط مستكثرا، نهى عن الاستفزار وهو أن يهب شيئا طامعا في عوض أكثر، نهي تنزيه أو نهيا خاصا به لقوله عليه الصلاة والسلام:
«المستفزر يثاب من هبته».
والموجب له ما فيه من الحرص والضنة، أو لا تمنن على الله تعالى بعبادتك مستكثرا إياها، أو على الناس بالتبليغ مستكثرا به الأجر منهم أو مستكثرا إياه، وقرئ «تستكثر» بالسكون للوقف أو الإبدال من تمنن على أنه من من بكذا، أو
[ ص: 260 ] تستكثر بمعنى تجده كثيرا وبالنصب على إضمار أن، وقد قرئ بها وعلى هذا يجوز أن يكون الرفع بحذفها وإبطال عملها، كما روي: أحضر الوغى. بالرفع.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=7ولربك لوجهه أو أمره.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=7فاصبر فاستعمل الصبر، أو فاصبر على مشاق التكاليف وأذى المشركين.
nindex.php?page=treesubj&link=29045_34189nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=5وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ nindex.php?page=treesubj&link=29045_18877_23515_32412nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=6وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ nindex.php?page=treesubj&link=29045_19570_34513nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=7وَلِرَبِّكَ فَاصْبِرْ nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=5وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ فَاهْجُرِ الْعَذَابَ بِالثَّبَاتِ عَلَى هَجْرِ مَا يُؤَدِّي إِلَيْهِ مِنَ الشِّرْكِ وَغَيْرِهِ مِنَ الْقَبَائِحِ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17379يَعْقُوبُ وَحَفْصٌ وَالرُّجْزُ بِالضَّمِّ وَهُوَ لُغَةٌ كَالذُّكْرِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=6وَلا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ أَيْ لَا تُعْطِ مُسْتَكْثِرًا، نَهَى عَنِ الِاسْتِفْزَارِ وَهُوَ أَنْ يَهَبَ شَيْئًا طَامِعًا فِي عِوَضٍ أَكْثَرَ، نَهْيَ تَنْزِيهٍ أَوْ نَهْيًا خَاصًّا بِهِ لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ:
«الْمُسْتَفْزِرُ يُثَابُ مِنْ هِبَتِهِ».
وَالْمُوجِبُ لَهُ مَا فِيهِ مِنَ الْحِرْصِ وَالضِّنَةِ، أَوْ لَا تَمْنُنْ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى بِعِبَادَتِكَ مُسْتَكْثِرًا إِيَّاهَا، أَوْ عَلَى النَّاسِ بِالتَّبْلِيغِ مُسْتَكْثِرًا بِهِ الْأَجْرَ مِنْهُمْ أَوْ مُسْتَكْثِرًا إِيَّاهُ، وَقُرِئَ «تَسْتَكْثِرْ» بِالسُّكُونِ لِلْوَقْفِ أَوِ الْإِبْدَالِ مِنْ تَمْنُنْ عَلَى أَنَّهُ مِنْ مَنَّ بِكَذَا، أَوْ
[ ص: 260 ] تَسْتَكْثِرْ بِمَعْنَى تَجِدْهُ كَثِيرًا وَبِالنَّصْبِ عَلَى إِضْمَارِ أَنْ، وَقَدْ قُرِئَ بِهَا وَعَلَى هَذَا يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ الرَّفْعُ بِحَذْفِهَا وَإِبْطَالِ عَمَلِهَا، كَمَا رُوِيَ: أَحْضِرِ الْوَغَى. بِالرَّفْعِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=7وَلِرَبِّكَ لِوَجْهِهِ أَوْ أَمْرِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=7فَاصْبِرْ فَاسْتَعْمِلِ الصَّبْرَ، أَوْ فَاصْبِرْ عَلَى مَشَاقِّ التَّكَالِيفِ وَأَذَى الْمُشْرِكِينَ.