وظن أنه الفراق والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق
وظن أنه الفراق وظن المحتضر أن الذي نزل به فراق الدنيا ومحابها.
والتفت الساق بالساق والتوت ساقه بساقه فلا يقدر على تحريكهما، أو شدة فراق الدنيا بشدة خوف الآخرة.
إلى ربك يومئذ المساق سوقه إلى الله تعالى وحكمه.