nindex.php?page=treesubj&link=28974_19244_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=82فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون nindex.php?page=treesubj&link=28974_19611_28639_28644_28662_30347nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=82فمن تولى بعد ذلك بعد الميثاق والتوكيد بالإقرار والشهادة.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=82فأولئك هم الفاسقون المتمردون من الكفرة.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83أفغير دين الله يبغون عطف على الجملة المتقدمة والهمزة متوسطة بينهما للإنكار، أو محذوف تقديره أتتولون فغير دين الله تبغون، وتقديم المفعول لأنه المقصود بالإنكار والفعل بلفظ الغيبة عند
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبي عمرو nindex.php?page=showalam&ids=16273وعاصم في رواية
حفص nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب، وبالتاء عند الباقين على تقدير وقل له.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها أي طائعين بالنظر واتباع الحجة، وكارهين بالسيف ومعاينة ما يلجئ إلى الإسلام كنتق الجبل وإدراك الغرق، والإشراف على الموت. أو مختارين كالملائكة والمؤمنين ومسخرين كالكفرة فإنهم لا يقدرون أن يمتنعوا عما قضى عليهم
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83وإليه يرجعون وقرئ بالياء على أن الضمير لمن.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_19244_30532_30539nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=82فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ nindex.php?page=treesubj&link=28974_19611_28639_28644_28662_30347nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=82فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ بَعْدَ الْمِيثَاقِ وَالتَّوْكِيدِ بِالْإِقْرَارِ وَالشَّهَادَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=82فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ الْمُتَمَرِّدُونَ مِنَ الْكَفَرَةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ عُطِفَ عَلَى الْجُمْلَةِ الْمُتَقَدِّمَةِ وَالْهَمْزَةُ مُتَوَسِّطَةٌ بَيْنَهُمَا لِلْإِنْكَارِ، أَوْ مَحْذُوفٌ تَقْدِيرُهُ أَتَتَوَلُّونَ فَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ تَبْغُونَ، وَتَقْدِيمُ الْمَفْعُولِ لِأَنَّهُ الْمَقْصُودُ بِالْإِنْكَارِ وَالْفِعْلُ بِلَفْظِ الْغَيْبَةِ عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبِي عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=16273وَعَاصِمٍ فِي رِوَايَةِ
حَفْصٍ nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبَ، وَبِالتَّاءِ عِنْدَ الْبَاقِينَ عَلَى تَقْدِيرِ وَقُلْ لَهُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا أَيْ طَائِعِينَ بِالنَّظَرِ وَاتِّبَاعِ الْحُجَّةِ، وَكَارِهِينَ بِالسَّيْفِ وَمُعَايِنَةِ مَا يُلْجِئُ إِلَى الْإِسْلَامِ كَنَتْقِ الْجَبَلِ وَإِدْرَاكِ الْغَرَقِ، وَالْإِشْرَافِ عَلَى الْمَوْتِ. أَوْ مُخْتَارِينَ كَالْمَلَائِكَةِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَمُسَخَّرِينَ كَالْكَفَرَةِ فَإِنَّهُمْ لَا يَقْدِرُونَ أَنْ يَمْتَنِعُوا عَمَّا قَضَى عَلَيْهِمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=83وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ وَقُرِئَ بِالْيَاءِ عَلَى أَنَّ الضَّمِيرَ لِمَنْ.