nindex.php?page=treesubj&link=29082_30311_32340_34205nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=2ما أغنى عنه ماله وما كسب nindex.php?page=treesubj&link=29082_30434_30437_30532_30539_32340_34205nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=3سيصلى نارا ذات لهب

nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=2ما أغنى عنه ماله نفي لإغناء المال عنه حين نزل به التباب أو استفهام إنكار له ومحلها النصب.

nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=2وما كسب وكسبه أو مكسوبه بماله من النتائج والأرباح والوجاهة والإتباع، أو عمله الذي ظن أنه ينفعه أو ولده عتبة، وقد افترسه أسد في طريق الشام وقد أحدق به العير ومات أبو لهب بالعدسة بعد وقعة بدر بأيام معدودة، وترك ثلاثا حتى أنتن ثم استأجروا بعض السودان حتى دفنوه، فهو إخبار عن الغيب طابقه وقوعه.

nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=3سيصلى نارا ذات لهب اشتعال يريد نار جهنم، وليس فيه ما يدل على أنه لا يؤمن لجواز أن يكون صليها للفسق، وقرئ «سيصلى» بالضم مخففا و «سيصلى» مشددا.

nindex.php?page=treesubj&link=29082_30311_32340_34205nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=2مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ nindex.php?page=treesubj&link=29082_30434_30437_30532_30539_32340_34205nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=3سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ

nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=2مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ نَفْيٌ لِإِغْنَاءِ الْمَالِ عَنْهُ حِينَ نَزَلَ بِهِ التَّبَابُ أَوِ اسْتِفْهَامُ إِنْكَارٍ لَهُ وَمَحَلُّهَا النَّصْبُ.

nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=2وَمَا كَسَبَ وَكَسْبُهُ أَوْ مَكْسُوبُهُ بِمَالِهِ مِنَ النَّتَائِجِ وَالْأَرْبَاحِ وَالْوَجَاهَةِ وَالْإِتْبَاعِ، أَوْ عَمَلُهُ الَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ يَنْفَعُهُ أَوْ وَلَدُهُ عُتْبَةُ، وَقَدِ افْتَرَسَهُ أَسَدٌ فِي طَرِيقِ الشَّامِ وَقَدْ أَحْدَقَ بِهِ الْعِيرُ وَمَاتَ أَبُو لَهَبٍ بِالْعَدَسَةِ بَعْدَ وَقْعَةِ بَدْرٍ بِأَيَّامٍ مَعْدُودَةٍ، وَتُرِكَ ثَلَاثًا حَتَّى أَنْتَنَ ثُمَّ اسْتَأْجَرُوا بَعْضَ السُّودَانِ حَتَّى دَفَنُوهُ، فَهُوَ إِخْبَارٌ عَنِ الْغَيْبِ طَابَقَهُ وُقُوعُهُ.

nindex.php?page=tafseer&surano=111&ayano=3سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ اشْتِعَالٍ يُرِيدُ نَارَ جَهَنَّمَ، وَلَيْسَ فِيهِ مَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ لَا يُؤْمِنُ لِجَوَازِ أَنْ يَكُونَ صِلِيُّهَا لِلْفِسْقِ، وَقُرِئَ «سَيُصْلَى» بِالضَّمِّ مُخَفَّفًا وَ «سَيُصَلَّى» مُشَدَّدًا.