nindex.php?page=treesubj&link=28977_19881_29785_31048_32022_32026_32027_32028nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده قل لا أسألكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى للعالمين nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90أولئك الذين هدى الله يريد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام المتقدم ذكرهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90فبهداهم اقتده فاختص طريقهم بالاقتداء والمراد بهداهم ما توافقوا عليه من التوحيد وأصول الدين دون الفروع المختلف فيها، فإنها ليست هدى مضافا إلى الكل ولا يمكن التأسي بهم جميعا. فليس فيه دليل على أنه عليه الصلاة والسلام متعبد بشرع من قبله، والهاء في اقتده للوقف ومن أثبتها في الدرج ساكنة
nindex.php?page=showalam&ids=16456كابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=17191ونافع nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبي عمرو nindex.php?page=showalam&ids=16273وعاصم أجرى الوصل مجرى الوقف، ويحذف الهاء في الوصل خاصة
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي وأشبعها بالكسر
nindex.php?page=showalam&ids=12511ابن [ ص: 172 ] عامر برواية
nindex.php?page=showalam&ids=11863ابن ذكوان على أنها كناية المصدر وكسرها بغير إشباع برواية
nindex.php?page=showalam&ids=17246هشام. nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90قل لا أسألكم عليه أي على التبليغ أو القرآن.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90أجرا جعلا من جهتكم كما لم يسأل من قبلي من النبيين، وهذا من جملة ما أمر بالاقتداء بهم فيه.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90إن هو أي التبليغ أو القرآن أو الغرض.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90إلا ذكرى للعالمين إلا تذكيرا وموعظة لهم.
nindex.php?page=treesubj&link=28977_19881_29785_31048_32022_32026_32027_32028nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ يُرِيدُ الْأَنْبِيَاءَ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ الْمُتَقَدِّمُ ذِكْرُهُمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ فَاخْتَصَّ طَرِيقَهُمْ بِالِاقْتِدَاءِ وَالْمُرَادُ بِهُدَاهُمْ مَا تَوَافَقُوا عَلَيْهِ مِنَ التَّوْحِيدِ وَأُصُولِ الدِّينِ دُونَ الْفُرُوعِ الْمُخْتَلَفِ فِيهَا، فَإِنَّهَا لَيْسَتْ هُدًى مُضَافًا إِلَى الْكُلِّ وَلَا يُمْكِنُ التَّأَسِّي بِهِمْ جَمِيعًا. فَلَيْسَ فِيهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ مُتَعَبِّدٌ بِشَرْعِ مَنْ قَبْلَهُ، وَالْهَاءُ فِي اقْتَدِهْ لِلْوَقْفِ وَمَنْ أَثْبَتَهَا فِي الدَّرْجِ سَاكِنَةً
nindex.php?page=showalam&ids=16456كَابْنِ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=17191وَنَافِعٍ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبِي عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=16273وَعَاصِمٍ أَجْرَى الْوَصْلَ مَجْرَى الْوَقْفِ، وَيَحْذِفُ الْهَاءَ فِي الْوَصْلِ خَاصَّةً
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ وَأَشْبَعَهَا بِالْكَسْرِ
nindex.php?page=showalam&ids=12511ابْنُ [ ص: 172 ] عَامِرٍ بِرِوَايَةِ
nindex.php?page=showalam&ids=11863ابْنِ ذَكْوَانَ عَلَى أَنَّهَا كِنَايَةُ الْمَصْدَرِ وَكَسْرُهَا بِغَيْرِ إِشْبَاعٍ بِرِوَايَةِ
nindex.php?page=showalam&ids=17246هِشَامٍ. nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَيْ عَلَى التَّبْلِيغِ أَوِ الْقُرْآنِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90أَجْرًا جُعْلًا مِنْ جِهَتِكُمْ كَمَا لَمْ يَسْأَلْ مَنْ قَبْلِي مِنً النَّبِيِّينَ، وَهَذَا مِنْ جُمْلَةِ مَا أُمِرَ بِالِاقْتِدَاءِ بِهِمْ فِيهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90إِنْ هُوَ أَيِ التَّبْلِيغُ أَوِ الْقُرْآنُ أَوِ الْغَرَضُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=90إِلا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ إِلَّا تَذْكِيرًا وَمَوْعِظَةً لَهُمْ.