وقال الملأ الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا إنكم إذا لخاسرون فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين
وقال الملأ الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا وتركتم دينكم . إنكم إذا لخاسرون لاستبدالكم ضلالته بهداكم ، أو لفوات ما يحصل لكم بالبخس والتطفيف وهو ساد مسد جواب الشرط والقسم الموطأ باللام .
فأخذتهم الرجفة الزلزلة وفي سورة « الحجر » فأخذتهم الصيحة ولعلها كانت من مباديها .
فأصبحوا في دارهم جاثمين أي في مدينتهم .