nindex.php?page=treesubj&link=28978_31788_31920_32024nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض بتغيير الناس عليك ودعوتهم إلى مخالفتك .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127ويذرك عطف على (يفسدوا) ، أو جواب الاستفهام بالواو كقول الحطيئة :
ألم أك جاركم ويكون بيني . . . وبينكم المودة والإخاء
على معنى أيكون منك ترك
موسى ويكون منه تركه إياك . وقرئ بالرفع على أنه عطف على أنذر أو استئناف أو حال . وقرئ بالسكون كأنه قيل : (يفسدوا ويذرك) كقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10فأصدق وأكن ،
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وآلهتك معبوداتك قيل كان يعبد الكواكب . وقيل صنع لقومه أصناما وأمرهم أن يعبدوها تقربا إليه ولذلك قال :
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=24أنا ربكم الأعلى وقرئ « إلاهتك » أي عبادتك .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127قال فرعون
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم كما كنا نفعل من قبل ليعلم أنا على ما كنا عليه من القهر والغلبة ، ولا يتوهم أنه المولود الذي حكم المنجمون والكهنة بذهاب ملكنا على يده . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير nindex.php?page=showalam&ids=17191ونافع سنقتل بالتخفيف .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وإنا فوقهم قاهرون غالبون وهم مقهورون تحت أيدينا .
nindex.php?page=treesubj&link=28978_31788_31920_32024nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وَقَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وَقَالَ الْمَلأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بِتَغْيِيرِ النَّاسِ عَلَيْكَ وَدَعْوَتِهِمْ إِلَى مُخَالَفَتِكَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وَيَذَرَكَ عَطْفٌ عَلَى (يُفْسِدُوا) ، أَوْ جَوَابُ الِاسْتِفْهَامِ بِالْوَاوِ كَقَوْلِ الْحُطَيْئَةِ :
أَلَمْ أَكُ جَارَكُمْ وَيَكُونُ بَيْنِي . . . وَبَيْنَكُمُ الْمَوَدَّةُ وَالْإِخَاءُ
عَلَى مَعْنَى أَيَكُونُ مِنْكَ تَرْكُ
مُوسَى وَيَكُونُ مِنْهُ تَرْكُهُ إِيَّاكَ . وَقُرِئَ بِالرَّفْعِ عَلَى أَنَّهُ عَطْفٌ عَلَى أَنْذَرَ أَوِ اسْتِئْنَافٌ أَوْ حَالٌ . وَقُرِئَ بِالسُّكُونِ كَأَنَّهُ قِيلَ : (يُفْسِدُوا وَيَذَرَكَ) كَقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ ،
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وَآلِهَتَكَ مَعْبُودَاتِكَ قِيلَ كَانَ يَعْبُدُ الْكَوَاكِبَ . وَقِيلَ صَنَعَ لِقَوْمِهِ أَصْنَامًا وَأَمَرَهُمْ أَنْ يَعْبُدُوهَا تَقَرُّبًا إِلَيْهِ وَلِذَلِكَ قَالَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=79&ayano=24أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى وَقُرِئَ « إِلَاهَتَكَ » أَيْ عِبَادَتِكَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127قَالَ فِرْعَوْنُ
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ كَمَا كُنَّا نَفْعَلُ مِنْ قَبْلُ لِيَعْلَمَ أَنَّا عَلَى مَا كُنَّا عَلَيْهِ مِنَ الْقَهْرِ وَالْغَلَبَةِ ، وَلَا يَتَوَهَّمَ أَنَّهُ الْمَوْلُودُ الَّذِي حَكَمَ الْمُنَجِّمُونَ وَالْكَهَنَةُ بِذَهَابِ مُلْكِنَا عَلَى يَدِهِ . وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ nindex.php?page=showalam&ids=17191وَنَافِعٌ سَنَقْتُلُ بِالتَّخْفِيفِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=127وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ غَالِبُونَ وَهُمْ مَقْهُورُونَ تَحْتَ أَيْدِينَا .