ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون
123 - ولله غيب السماوات والأرض لا تخفى عليه خافية مما يجري فيهما فلا تخفى عليه أعمالكم وإليه يرجع الأمر كله فلا بد أن يرجع إليه أمرهم [ ص: 92 ] وأمرك فينتقم لك منهم "يرجع" نافع وحفص فاعبده وتوكل عليه فإنه كافيك وكافلك وما ربك بغافل عما يعملون وبالتاء مدني وشامي وحفص أي : أنت وهم على تغليب المخاطب ، قيل: خاتمة التوراة هذه الآية ن وفي الحديث " من أحب أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله تعالى