nindex.php?page=treesubj&link=28991_28752_31907_31910_31942_32445nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى
18 -
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18قال هي عصاي أتوكأ عليها أعتمد عليها إذا أعييت أو وقفت على رأس القطيع وعند الطفرة
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18وأهش بها على غنمي أخبط ورق الشجر على غنمي لتأكل
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18ولي فيها حفص nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18مآرب جمع مأربة بالحركات الثلاثة وهي:الحاجة
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18أخرى والقياس أخر وإنما قال أخرى ردا إلى الجماعة أو لنسق الآي وكذا الكبرى ولما ذكر بعضها شكرا أجمل الباقي حياء من التطويل أو ليسأل عنها الملك العلام فيزيد في الإكرام والمآرب الأخر أنها كانت تماشيه وتحدثه وتحارب العدو والسباع وتصير رشاء فتطول بطول البئر وتصير شعبتاها دلوا وتكونان شمعتين بالليل وتحمل زاده ويركزها فتثمر ثمرة يشتهيها ويركزها فينبع الماء فإذا رفعها نضب وكانت تقيه الهوام والزيادة على الجواب لتعداد النعم شكرا ، أو لأنها جواب سؤال آخر ؛ لأنه لما قال هي عصاي قيل له ما تصنع بها فأخذ يعدد منافعها
[ ص: 361 ]
nindex.php?page=treesubj&link=28991_28752_31907_31910_31942_32445nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى
18 -
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا أَعْتَمِدُ عَلَيْهَا إِذَا أُعْيِيتُ أَوْ وَقَفْتُ عَلَى رَأْسِ الْقَطِيعِ وَعِنْدَ الطَّفْرَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي أَخَبِطُ وَرَقَ الشَّجَرِ عَلَى غَنَمِي لِتَأْكُلَ
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18وَلِيَ فِيهَا حَفْصٌ nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18مَآرِبُ جَمْعُ مَأْرَبَةٍ بِالْحَرَكَاتِ الثَّلَاثَةِ وَهِيَ:الْحَاجَةُ
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=18أُخْرَى وَالْقِيَاسُ أُخَرُ وَإِنَّمَا قَالَ أُخْرَى رَدًّا إِلَى الْجَمَاعَةِ أَوْ لِنَسَقِ الْآيِ وَكَذَا الْكُبْرَى وَلَمَّا ذَكَرَ بَعْضَهَا شُكْرًا أَجْمَلَ الْبَاقِيَ حَيَاءً مِنَ التَّطْوِيلِ أَوْ لِيَسْأَلَ عَنْهَا الْمَلِكَ الْعَلَّامَ فَيَزِيدَ فِي الْإِكْرَامِ وَالْمَآرِبُ الْأُخَرُ أَنَّهَا كَانَتْ تُمَاشِيهِ وَتُحَدِّثُهُ وَتُحَارِبُ الْعَدُوَّ وَالسِّبَاعَ وَتَصِيرُ رِشَاءً فَتَطُولُ بِطُولِ الْبِئْرِ وَتَصِيرُ شُعْبَتَاهَا دَلْوًا وَتَكُونَانِ شَمْعَتَيْنِ بِاللَّيْلِ وَتَحْمِلُ زَادَهُ وَيَرْكِزُهَا فَتُثْمِرُ ثَمَرَةً يَشْتَهِيهَا وَيَرْكِزُهَا فَيَنْبُعُ الْمَاءُ فَإِذَا رَفَعَهَا نَضَبَ وَكَانَتْ تَقِيهِ الْهَوَامَّ وَالزِّيَادَةُ عَلَى الْجَوَابِ لِتَعْدَادِ النِّعَمِ شُكْرًا ، أَوْ لِأَنَّهَا جَوَابُ سُؤَالٍ آخَرَ ؛ لِأَنَّهُ لَمَّا قَالَ هِيَ عَصَايَ قِيلَ لَهُ مَا تَصْنَعُ بِهَا فَأَخَذَ يُعَدِّدُ مَنَافِعَهَا
[ ص: 361 ]