nindex.php?page=treesubj&link=28991_31771_31806_34264nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى
116 -
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116وإذ قلنا منصوب باذكر
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116للملائكة اسجدوا لآدم قيل هو السجود اللغوي الذي هو الخضوع والتذلل أو كان آدم كالقبلة لضرب تعظيم فيه له
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116فسجدوا إلا إبليس عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - رضي الله عنهما - أن إبليس كان ملكا من جنس المستثنى منهم ، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : الملائكة لباب الخليقة من الأرواح ولا يتناسلون وإبليس من نار السموم وإنما صح استثناؤه منهم ؛ لأنه كان يصحبهم ويعبد الله معهم
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116أبى جملة مستأنفة كأنه جواب لمن قال لم لم يسجد؟ والوجه أن لا يقدر له مفعول وهو السجود المدلول عليه بقوله فسجد وأن يكون معناه: أظهر الإباء وتوقف
nindex.php?page=treesubj&link=28991_31771_31806_34264nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلا إِبْلِيسَ أَبَى
116 -
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116وَإِذْ قُلْنَا مَنْصُوبٌ بِاذْكُرْ
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ قِيلَ هُوَ السُّجُودُ اللُّغَوِيُّ الَّذِي هُوَ الْخُضُوعُ وَالتَّذَلُّلُ أَوْ كَانَ آدَمُ كَالْقِبْلَةِ لِضَرْبِ تَعْظِيمٍ فِيهِ لَهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116فَسَجَدُوا إِلا إِبْلِيسَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - أَنَّ إِبْلِيسَ كَانَ مَلَكًا مِنْ جِنْسِ الْمُسْتَثْنَى مِنْهُمْ ، وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ : الْمَلَائِكَةُ لُبَابُ الْخَلِيقَةِ مِنَ الْأَرْوَاحِ وَلَا يَتَنَاسَلُونَ وَإِبْلِيسُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ وَإِنَّمَا صَحَّ اسْتِثْنَاؤُهُ مِنْهُمْ ؛ لِأَنَّهُ كَانَ يَصْحَبُهُمْ وَيَعْبُدُ اللَّهَ مَعَهُمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=116أَبَى جُمْلَةٌ مُسْتَأْنَفَةٌ كَأَنَّهُ جَوَابٌ لِمَنْ قَالَ لِمَ لَمْ يَسْجُدُ؟ وَالْوَجْهُ أَنْ لَا يُقَدَّرَ لَهُ مَفْعُولٌ وَهُوَ السُّجُودُ الْمَدْلُولُ عَلَيْهِ بِقَوْلِهِ فَسَجَدَ وَأَنْ يَكُونَ مَعْنَاهُ: أَظْهَرَ الْإِبَاءَ وَتَوَقَّفَ