nindex.php?page=treesubj&link=28994_32883_34097_34513nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=99حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
99 -
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=99حتى إذا جاء أحدهم الموت حتى يتعلق بيصفون أي : لا يزالون يشركون إلى وقت مجيء الموت أو لا يزالون على سوء الذكر إلى هذا الوقت وما بينهما مذكور على وجه الاعتراض والتأكيد للإغضاء عنهم مستعينا بالله على الشيطان أن يستزله عن الحلم ويغريه على الانتصار منهم
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=99قال رب ارجعون أي : ردوني إلى الدنيا خاطب الله بلفظ الجمع للتعظيم كخطاب الملوك
nindex.php?page=treesubj&link=28994_32883_34097_34513nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=99حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ
99 -
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=99حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ حَتَّى يَتَعَلَّقُ بِيَصِفُونَ أَيْ : لَا يَزَالُونَ يُشْرِكُونَ إِلَى وَقْتِ مَجِيءِ الْمَوْتِ أَوْ لَا يَزَالُونَ عَلَى سُوءِ الذِّكْرِ إِلَى هَذَا الْوَقْتِ وَمَا بَيْنَهُمَا مَذْكُورٌ عَلَى وَجْهِ الِاعْتِرَاضِ وَالتَّأْكِيدِ لِلْإِغْضَاءِ عَنْهُمْ مُسْتَعِينًا بِاللَّهِ عَلَى الشَّيْطَانِ أَنْ يَسْتَزِلَّهُ عَنِ الْحِلْمِ وَيُغْرِيَهُ عَلَى الِانْتِصَارِ مِنْهُمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=99قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ أَيْ : رُدُّونِي إِلَى الدُّنْيَا خَاطَبَ اللَّهَ بِلَفْظِ الْجَمْعِ لِلتَّعْظِيمِ كَخِطَابِ الْمُلُوكِ