nindex.php?page=treesubj&link=28997_19881_31848_32022_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=78الذي خلقني فهو يهدين
78 -
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=78الذي خلقني بالتكوين في القرار المكين
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=78فهو يهدين لمناهج الدنيا ولمصالح الدين ، والاستقبال في يهديني مع سبق العناية ؛ لأنه يحتمل يهديني للأهم الأفضل والأتم الأكمل أو الذي خلقني لأسباب خدمته فهو يهديني إلى آداب خلته
[ ص: 568 ]
nindex.php?page=treesubj&link=28997_19881_31848_32022_33177nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=78الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ
78 -
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=78الَّذِي خَلَقَنِي بِالتَّكْوِينِ فِي الْقَرَارِ الْمَكِينِ
nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=78فَهُوَ يَهْدِينِ لِمَنَاهِجِ الدُّنْيَا وَلِمَصَالِحِ الدِّينِ ، وَالِاسْتِقْبَالُ فِي يَهْدِينِي مَعَ سَبْقِ الْعِنَايَةِ ؛ لِأَنَّهُ يَحْتَمِلُ يَهْدِينِي لِلْأَهَمِّ الْأَفْضَلِ وَالْأَتَمِّ الْأَكْمَلِ أَوِ الَّذِي خَلَقَنِي لِأَسْبَابِ خِدْمَتِهِ فَهُوَ يَهْدِينِي إِلَى آدَابِ خُلَّتِهِ
[ ص: 568 ]