nindex.php?page=treesubj&link=29001_24406nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون
17 - لما ذكر الوعد والوعيد أتبعه ذكر ما يوصل إلى الوعد وينجي من الوعيد فقال
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17فسبحان الله والمراد بالتسبيح ظاهره الذي هو تنزيه الله من السوء والثناء عليه بالخير في هذه الأوقات لما يتجدد فيها من نعمة الله الظاهرة أو الصلاة فقيل
nindex.php?page=showalam&ids=11لابن عباس هل تجد الصلوات الخمس في القرآن فقال نعم وتلا هذه الآية وهو نصب على المصدر والمعنى: نزهوه عما لا يليق أو صلوا لله
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17حين تمسون صلاة المغرب والعشاء
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17وحين تصبحون صلاة الفجر
nindex.php?page=treesubj&link=29001_24406nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ
17 - لَمَّا ذَكَرَ الْوَعْدَ وَالْوَعِيدَ أَتْبَعَهُ ذِكْرَ مَا يُوصِلُ إِلَى الْوَعْدِ وَيُنْجِي مِنَ الْوَعِيدِ فَقَالَ
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17فَسُبْحَانَ اللَّهِ وَالْمُرَادُ بِالتَّسْبِيحِ ظَاهِرُهُ الَّذِي هُوَ تَنْزِيهُ اللَّهِ مِنَ السُّوءِ وَالثَّنَاءُ عَلَيْهِ بِالْخَيْرِ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ لِمَا يَتَجَدَّدُ فِيهَا مِنْ نِعْمَةِ اللَّهِ الظَّاهِرَةِ أَوِ الصَّلَاةِ فَقِيلَ
nindex.php?page=showalam&ids=11لِابْنِ عَبَّاسٍ هَلْ تَجِدُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ فِي الْقُرْآنِ فَقَالَ نَعَمْ وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ وَهُوَ نَصْبٌ عَلَى الْمَصْدَرِ وَالْمَعْنَى: نَزِّهُوهُ عَمَّا لَا يَلِيقُ أَوْ صَلُّوا لِلَّهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17حِينَ تُمْسُونَ صَلَاةَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
nindex.php?page=tafseer&surano=30&ayano=17وَحِينَ تُصْبِحُونَ صَلَاةَ الْفَجْرِ