ثم بين أن من كان في نور الطاعة والإيمان يستوي مع من هو في ظلمة الكفر؛ والعصيان؛ بقوله: أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون
18 - أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا ؛ أي: كافرا؛ وهما محمولان على لفظ "من"؛ وقوله: لا يستوون ؛ على المعنى؛ بدليل قوله: