ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام
37 - ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ؛ بغالب منيع؛ ذي انتقام ؛ ينتقم من أعدائه؛ وفيه وعيد لقريش؛ ووعد للمؤمنين بأنه ينتقم لهم منهم؛ وينصرهم عليهم؛ ثم أعلم بأنهم مع عبادتهم الأوثان مقرون بأن الله (تعالى) خلق السماوات والأرض؛ بقوله: