nindex.php?page=treesubj&link=29046_33062_34269nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=2ولا أقسم بالنفس اللوامة
2 -
nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=2ولا أقسم بالنفس اللوامة ؛ الجمهور على أنه قسم أخر؛ عن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : "أقسم بيوم القيامة؛ ولم يقسم بالنفس اللوامة؛ فهي صفة ذم"؛ وعلى القسم صفة
[ ص: 571 ] مدح؛ أي: النفس المتقية؛ التي تلوم على التقصير في التقوى؛ وقيل: هي نفس آدم؛ لم تزل تلوم على فعلها التي خرجت به من الجنة؛ وجواب القسم محذوف؛ أي: لتبعثن؛ دليله:
nindex.php?page=treesubj&link=29046_33062_34269nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=2وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ
2 -
nindex.php?page=tafseer&surano=75&ayano=2وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ؛ اَلْجُمْهُورُ عَلَى أَنَّهُ قَسَمٌ أَخَرُ؛ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ : "أَقْسَمَ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ؛ وَلَمْ يُقْسِمْ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ؛ فَهِيَ صِفَةُ ذَمٍّ"؛ وَعَلَى الْقَسَمِ صِفَةُ
[ ص: 571 ] مَدْحٍ؛ أَيْ: اَلنَّفْسِ الْمُتَّقِيَةِ؛ الَّتِي تَلُومُ عَلَى التَّقْصِيرِ فِي التَّقْوَى؛ وَقِيلَ: هِيَ نَفْسُ آدَمَ؛ لَمْ تَزَلْ تَلُومُ عَلَى فِعْلِهَا الَّتِي خَرَجَتْ بِهِ مِنَ الْجَنَّةِ؛ وَجَوَابُ الْقَسَمِ مَحْذُوفٌ؛ أَيْ: لَتُبْعَثُنَّ؛ دَلِيلُهُ: