nindex.php?page=treesubj&link=29060_33062nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=3والشفع والوتر
3 -
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=3والشفع والوتر ؛ شفع كل الأشياء؛ ووترها؛ أو شفع هذه الليالي ووترها؛ أو شفع الصلاة ووترها؛ أو يوم النحر؛ لأنه اليوم العاشر؛ ويوم عرفة؛ لأنه التاسع؛ أو الخلق والخالق؛ "والوتر"؛ "
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة وعلي"؛ وبفتح الواو غيرهما؛ وهما لغتان؛ فالفتح حجازي؛ والكسر تميمي؛ وبعدما أقسم بالليالي المخصوصة؛ أقسم بالليالي على العموم؛ فقال:
nindex.php?page=treesubj&link=29060_33062nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=3وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ
3 -
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=3وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ؛ شَفْعِ كُلِّ الْأَشْيَاءِ؛ وَوَتْرِهَا؛ أَوْ شَفْعِ هَذِهِ اللَّيَالِي وَوَتْرِهَا؛ أَوْ شَفْعِ الصَّلَاةِ وَوَتْرِهَا؛ أَوْ يَوْمِ النَّحْرِ؛ لِأَنَّهُ الْيَوْمُ الْعَاشِرُ؛ وَيَوْمِ عَرَفَةَ؛ لِأَنَّهُ التَّاسِعُ؛ أَوِ الْخَلْقِ وَالْخَالِقِ؛ "وَالْوِتَرِ"؛ "
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ وَعَلِيٌّ"؛ وَبِفَتْحِ الْوَاوِ غَيْرُهُمَا؛ وَهُمَا لُغَتَانِ؛ فَالْفَتْحُ حِجَازِيٌّ؛ وَالْكَسْرُ تَمِيمِيٌّ؛ وَبَعْدَمَا أَقْسَمَ بِاللَّيَالِي الْمَخْصُوصَةِ؛ أَقْسَمَ بِاللَّيَالِي عَلَى الْعُمُومِ؛ فَقَالَ: