والشفع والوتر   
3 - والشفع والوتر  ؛ شفع كل الأشياء؛ ووترها؛ أو شفع هذه الليالي ووترها؛ أو شفع الصلاة ووترها؛ أو يوم النحر؛ لأنه اليوم العاشر؛ ويوم عرفة؛ لأنه التاسع؛ أو الخلق والخالق؛ "والوتر"؛ "  حمزة  وعلي"؛ وبفتح الواو غيرهما؛ وهما لغتان؛ فالفتح حجازي؛ والكسر تميمي؛ وبعدما أقسم بالليالي المخصوصة؛ أقسم بالليالي على العموم؛ فقال: 
				
						
						
