nindex.php?page=treesubj&link=28994_28659_28723_32440nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80وهو الذي يحيي ويميت من غير أن يشاركه في ذلك شيء من الأشياء
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80وله خاصة
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80اختلاف الليل والنهار أي : هو المؤثر في اختلافهما ، أي : تعاقبهما أو اختلافهما ازديادا وانتقاصا أو لأمره وقضائه اختلافهما .
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80أفلا تعقلون أي : ألا تتفكرون فلا تعقلون أو أتتفكرون فلا تعقلون بالنظر والتأمل أن الكل منا وأن قدرتنا تعم جميع الممكنات التي من جملتها البعث .
وقرئ : "يعقلون" على أن الالتفات إلى الغيبة لحكاية سوء حال المخاطبين لغيرهم ، وقيل : على أن الخطاب الأول لتغليب المؤمنين وليس بذاك .
nindex.php?page=treesubj&link=28994_28659_28723_32440nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلا تَعْقِلُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُشَارِكَهُ فِي ذَلِكَ شَيْءٌ مِنَ الْأَشْيَاءِ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80وَلَهُ خَاصَّةً
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَيْ : هُوَ الْمُؤَثِّرُ فِي اخْتِلَافِهِمَا ، أَيْ : تَعَاقُبِهِمَا أَوِ اخْتِلَافِهِمَا ازْدِيَادًا وَانْتِقَاصًا أَوْ لِأَمْرِهِ وَقَضَائِهِ اخْتِلَافُهُمَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=80أَفَلا تَعْقِلُونَ أَيْ : أَلَا تَتَفَكَّرُونَ فَلَا تَعْقِلُونَ أَوْ أَتَتَفَكَّرُونَ فَلَا تَعْقِلُونَ بِالنَّظَرِ وَالتَّأَمُّلِ أَنَّ الْكُلَّ مِنَّا وَأَنَّ قُدْرَتَنَا تَعُمُّ جَمِيعَ الْمُمَكَّنَاتِ الَّتِي مِنْ جُمْلَتِهَا الْبَعْثُ .
وَقُرِئَ : "يَعْقِلُونَ" عَلَى أَنَّ الِالْتِفَاتَ إِلَى الْغَيْبَةِ لِحِكَايَةِ سُوءِ حَالِ الْمُخَاطَبِينَ لِغَيْرِهِمْ ، وَقِيلَ : عَلَى أَنَّ الْخِطَابَ الْأَوَّلَ لِتَغْلِيبِ الْمُؤْمِنِينَ وَلَيْسَ بِذَاكَ .