nindex.php?page=treesubj&link=28997_31848_32022_33177_34159nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=80وإذا مرضت فهو يشفين nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=80وإذا مرضت فهو يشفين عطف على يطعمني ويسقين نظم معهما في سلك الصلة لموصول واحد لما أن الصحة والمرض من متفرعات الأكل والشرب غالبا . ونسبة المرض إلى نفسه والشفاء إلى الله تعالى مع أنهما منه تعالى لمراعاة حسن الأدب كما قال
الخضر عليه السلام :
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79فأردت أن أعيبها وقال :
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=82فأراد ربك أن يبلغا أشدهما .
nindex.php?page=treesubj&link=28997_31848_32022_33177_34159nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=80وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ nindex.php?page=tafseer&surano=26&ayano=80وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ عَطْفٌ عَلَى يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينْ نُظِمَ مَعَهُمَا فِي سِلْكَ الصِّلَةِ لِمَوْصُولٍ وَاحِدٍ لِمَا أَنَّ الصِّحَّةَ وَالْمَرَضَ مِنْ مُتَفَرِّعَاتِ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ غَالِبًا . وَنِسْبَةُ الْمَرَضِ إِلَى نَفْسِهِ وَالشِّفَاءِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مَعَ أَنَّهُمَا مِنْهُ تَعَالَى لِمُرَاعَاةِ حُسْنِ الْأَدَبِ كَمَا قَالَ
الْخَضِرُ عَلَيْهِ السَّلَامُ :
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=79فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَقَالَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=82فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا .