nindex.php?page=treesubj&link=28974_31978_31980_34180_34188_34304nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل

nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48ويعلمه الكتاب أي: الكتابة أو جنس الكتب الإلهية. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48والحكمة أي: العلوم وتهذيب الأخلاق. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48والتوراة والإنجيل إفرادهما بالذكر على تقدير كون المراد بالكتاب جنس الكتب المنزلة لزيادة فضلهما و إنافتهما على غيرهما، و الجملة عطف على nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=45 "يبشرك" أو على nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=45 "وجيها" أو على nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=47 "يخلق" أو هو كلام مبتدأ سيق تطييبا لقلبها و إزاحة لما أهمها من خوف اللائمة لما علمت أنها تلد من غير زوج. وقرئ "ونعلمه" بالنون.

nindex.php?page=treesubj&link=28974_31978_31980_34180_34188_34304nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ

nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ أَيِ: الْكِتَابَةَ أَوْ جِنْسَ الْكُتُبِ الْإِلَهِيَّةِ. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48وَالْحِكْمَةَ أَيِ: الْعُلُومَ وَتَهْذِيبَ الْأَخْلَاقِ. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=48وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ إِفْرَادُهُمَا بِالذِّكْرِ عَلَى تَقْدِيرِ كَوْنِ الْمُرَادِ بِالْكِتَابِ جِنْسَ الْكُتُبِ الْمُنَزَّلَةِ لِزِيَادَةِ فَضْلِهِمَا وَ إِنَافَتِهِمَا عَلَى غَيْرِهِمَا، وَ الْجُمْلَةُ عَطْفٌ عَلَى nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=45 "يُبَشِّرُكِ" أَوْ عَلَى nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=45 "وَجِيهًا" أَوْ عَلَى nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=47 "يَخْلُقُ" أَوْ هُوَ كَلَامٌ مُبْتَدَأٌ سِيقَ تَطْيِيبَاً لِقَلْبِهَا وَ إِزَاحَةً لِمَا أَهَمَّهَا مِنْ خَوْفِ اللَّائِمَةِ لَمَّا عَلِمَتْ أَنَّهَا تَلِدُ مِنْ غَيْرِ زَوْجٍ. وَقُرِئَ "وَنُعَلِّمُهُ" بِالنُّونِ.