وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون
وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون إذ ليس المدعى أن الآية تدل على حصول المغفرة لكل أحد من غير توبة، وسبق تعذيب لتغني عن الأمر بهما، وتنافي الوعيد بالعذاب .