وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون
وأطيعوا الله في كل ما أمركم به ونهاكم عنه.
والرسول الذي يبلغكم أوامره ونواهيه.
لعلكم ترحمون راجين لرحمته.
عقب الوعيد بالوعد ترهيبا عن المخالفة وترغيبا في الطاعة، وإيراد "لعل" في الموضعين للإشعار بعزة منال الفلاح والرحمة. قال هذه الآية معاتبة للذين عصوا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أمرهم بما أمرهم يوم محمد بن إسحق: أحد.