nindex.php?page=treesubj&link=29039_28861nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13عتل بعد ذلك زنيم nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13عتل جاف غليظ، من عتله إذا قاده بعنف وغلظة
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13بعد ذلك بعد ما عد من مثالبه
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13زنيم دعي، مأخوذ من الزنمة، وهي الهنة من جلد الماعزة تقطع فتخلى متدلية في حلقها، وفي قوله تعالى: "بعد ذلك" دلالة على أن دعوته أشد معايبه، وأقبح قبائحه، قيل: هو
الوليد بن المغيرة، فإنه كان دعيا في
قريش، وليس من سنخهم، ادعاه
المغيرة بعد ثماني عشرة من مولده، وقيل: هو
الأخنس بن شريق، أصله من
ثقيف وعداده في
زهرة.
nindex.php?page=treesubj&link=29039_28861nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13عُتُلٍّ جَافٍ غَلِيظٍ، مِنْ عَتَلَهُ إِذَا قَادَهُ بِعُنْفٍ وَغِلْظَةٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13بَعْدَ ذَلِكَ بَعْدَ مَا عُدَّ مِنْ مَثَالِبِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=13زَنِيمٍ دَعِيٍّ، مَأْخُوذٌ مِنَ الزَّنَمَةِ، وَهِيَ الْهَنَةُ مِنْ جِلْدِ الْمَاعِزَةِ تُقْطَعُ فَتُخَلَّى مُتَدَلِّيَةً فِي حَلْقِهَا، وَفِي قَوْلِهِ تَعَالَى: "بَعْدَ ذَلِكَ" دَلَالَةٌ عَلَى أَنَّ دَعْوَتَهُ أَشَدُّ مَعَايِبِهِ، وَأَقْبَحُ قَبَائِحِهِ، قِيلَ: هُوَ
الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، فَإِنَّهُ كَانَ دَعِيًّا فِي
قُرَيْشٍ، وَلَيْسَ مِنْ سِنْخِهِمُ، ادَّعَاهُ
الْمُغِيرَةُ بَعْدَ ثَمَانِي عَشْرَةَ مِنْ مَوْلِدِهِ، وَقِيلَ: هُوَ
الْأَخْنَسُ بْنُ شَرِيْقٍ، أَصْلُهُ مِنْ
ثَقِيفٍ وَعِدَادُهُ فِي
زُهْرَةَ.