nindex.php?page=treesubj&link=31895_28983nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه قال إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون [ ص: 799 ] (69 ) أي : لما دخل إخوة يوسف على يوسف
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69آوى إليه أخاه أي : شقيقه وهو
"بنيامين" الذي أمرهم بالإتيان به ، و ضمه إليه ، واختصه من بين إخوته وأخبره بحقيقة الحال ، و
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69قال إني أنا أخوك فلا تبتئس أي : لا تحزن .
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69بما كانوا يعملون فإن العاقبة خير لنا ، ثم خبره بما يريد أن يصنع ويتحيل لبقائه عنده إلى أن ينتهي الأمر .
nindex.php?page=treesubj&link=31895_28983nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [ ص: 799 ] (69 ) أَيْ : لَمَّا دَخَلَ إِخْوَةُ يُوسُفَ عَلَى يُوسُفَ
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ أَيْ : شَقِيقَهُ وَهُوَ
"بِنْيَامِينُ" الَّذِي أَمَرَهُمْ بِالْإِتْيَانِ بِهِ ، وَ ضَمَّهُ إِلَيْهِ ، وَاخْتَصَّهُ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِهِ وَأَخْبَرَهُ بِحَقِيقَةِ الْحَالِ ، وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلا تَبْتَئِسْ أَيْ : لَا تَحْزَنْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=69بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ فَإِنَّ الْعَاقِبَةَ خَيْرٌ لَنَا ، ثُمَّ خَبَّرَهُ بِمَا يُرِيدُ أَنْ يَصْنَعَ وَيَتَحَيَّلَ لِبَقَائِهِ عِنْدَهُ إِلَى أَنْ يَنْتَهِيَ الْأَمْرُ .