إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون
7- إن الذين لا يرجون لقاءنا بالبعث ورضوا بالحياة الدنيا بدل الآخرة لإنكارهم لها واطمأنوا بها سكنوا إليها والذين هم عن آياتنا دلائل وحدانيتنا غافلون تاركون النظر فيها.