ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون
11- ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم أي: كاستعجالهم بالخير لقضي بالبناء للمفعول وللفاعل إليهم أجلهم بالرفع والنصب بأن يهلكهم ولكن يمهلهم فنذر نترك الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون يترددون متحيرين.