وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون
12- وإذا مس الإنسان الكافر الضر المرض والفقر دعانا لجنبه أي: مضطجعا أو قاعدا أو قائما أي: في كل حال فلما كشفنا عنه ضره مر على كفره كأن مخففة، واسمها محذوف أي: كأنه لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك كما زين له الدعاء عند الضرر والإعراض عند الرخاء زين للمسرفين المشركين ما كانوا يعملون .