لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
111- لقد كان في قصصهم أي: الرسل عبرة لأولي الألباب أصحاب العقول ما كان هذا القرآن حديثا يفترى يختلق ولكن كان تصديق الذي بين يديه قبله من الكتب وتفصيل تبيين كل شيء يحتاج إليه في الدين وهدى من الضلالة ورحمة لقوم يؤمنون خصوا بالذكر لانتفاعهم به دون غيرهم.
[ ص: 249 ]