يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء
27- يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت هي كلمة التوحيد في الحياة الدنيا وفي الآخرة أي: في القبر لما يسألهم الملكان عن ربهم ودينهم ونبيهم فيجيبون بالصواب كما في حديث الشيخين ويضل الله الظالمين الكفار فلا يهتدون للجواب بالصواب بل يقولون لا ندري كما في الحديث ويفعل الله ما يشاء .