ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
42- ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون الكافرون من أهل مكة إنما يؤخرهم بلا عذاب ليوم تشخص فيه الأبصار لهول ما ترى، يقال شخص بصر فلان أي: فتحه فلم يغمضه
[ ص: 261 ]