أو خلقا مما يكبر في صدوركم فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم أول مرة فسينغضون إليك رءوسهم ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا
51- أو خلقا مما يكبر في صدوركم يعظم عن قبول الحياة فضلا عن العظام والرفات فلا بد من إيجاد الروح فيكم فسيقولون من يعيدنا إلى الحياة قل الذي فطركم خلقكم أول مرة ولم تكونوا شيئا لأن القادر على البدء قادر على الإعادة بل هي أهون فسينغضون يحركون إليك رءوسهم تعجبا ويقولون استهزاء متى هو أي: البعث قل عسى أن يكون قريبا .