سورة الكهف
[مكية إلا الآية 28 ومن آية 82 إلى غاية 101 فمدنية، وآياتها 110 أو خمس عشرة آية نزلت بعد سورة الغاشية].
بسم الله الرحمن الرحيم.
nindex.php?page=treesubj&link=28989_28867_31011_32232_32238_33144_34225nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا
1-
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الحمد وهو الوصف بالجميل ثابت
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1لله تعالى وهل المراد الإعلام بذلك للإيمان به أو الثناء به أو هما احتمالات أفيدها الثالث
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الذي أنزل على عبده محمد nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الكتاب القرآن
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1ولم يجعل له أي: فيه
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1عوجا اختلافا أو تناقضا والجملة حال من الكتاب.
سُورَةُ اَلْكَهْفِ
[مَكِّيَّةٌ إِلَّا اَلْآيَةَ 28 وَمِنْ آيَةِ 82 إِلَى غَايَةِ 101 فَمَدَنِيَّةٌ، وَآيَاتُهَا 110 أَوْ خَمْسَ عَشْرَةَ آيَةً نَزَلَتْ بَعْدَ سُورَةِ اَلْغَاشِيَةِ].
بِسْمِ اَللَّهِ اَلرَّحْمَنِ اَلرَّحِيمِ.
nindex.php?page=treesubj&link=28989_28867_31011_32232_32238_33144_34225nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا
1-
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الْحَمْدُ وَهُوَ اَلْوَصْفُ بِالْجَمِيلِ ثَابِتٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1لِلَّهِ تَعَالَى وَهَلِ اَلْمُرَادُ اَلْإِعْلَامُ بِذَلِكَ لِلْإِيمَانِ بِهِ أَوِ اَلثَّنَاءُ بِهِ أَوْ هُمَا اِحْتِمَالَاتٌ أَفْيَدُهَا اَلثَّالِثُ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ مُحَمَّدٍ nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1الْكِتَابَ اَلْقُرْآنَ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ أَيْ: فِيهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=1عِوَجًا اِخْتِلَافًا أَوْ تَنَاقُضًا وَالْجُمْلَةُ حَالٌ مِنَ اَلْكِتَابِ.