فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين
90- فاستجبنا له نداءه ووهبنا له يحيى ولدا وأصلحنا له زوجه فأتت بالولد بعد عقمها إنهم أي: من ذكر من الأنبياء كانوا يسارعون يبادرون في الخيرات الطاعات ويدعوننا رغبا في رحمتنا ورهبا من عذابنا وكانوا لنا خاشعين متواضعين في عبادتهم
[ ص: 330 ]