وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوا كبيرا
21- وقال الذين لا يرجون لقاءنا لا يخافون البعث لولا هلا أنزل علينا الملائكة فكانوا رسلا إلينا
[ ص: 362 ] أو نرى ربنا فنخبر بأن محمدا رسوله قال تعالى: لقد استكبروا تكبروا في شأن أنفسهم وعتوا طغوا عتوا كبيرا بطلبهم رؤية الله تعالى في الدنيا وعتوا بالواو على أصله بخلاف عتي بالإبدال في مريم.