فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه ووفيت كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
25- فكيف حالهم إذا جمعناهم ليوم أي: في يوم لا ريب لا شك فيه هو يوم القيامة ووفيت كل نفس من أهل الكتاب وغيرهم جزاء ما كسبت عملت من خير وشر وهم أي: الناس لا يظلمون بنقص حسنة أو زيادة سيئة.