والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم
39- والقمر بالرفع والنصب وهو منصوب بفعل يفسره ما بعده قدرناه من حيث سيره منازل ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما وليلة إن كان تسعة وعشرين يوما حتى عاد في آخر منازله في رأي العين كالعرجون القديم أي: كعود الشماريخ إذا عتق فإنه يرق ويتقوس ويصفر.