ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
128- ونزل لما كسرت رباعيته - صلى الله عليه وسلم - وشج وجهه يوم أحد وقال كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم ليس لك من الأمر شيء بل الأمر لله فاصبر أو بمعنى إلى أن يتوب عليهم بالإسلام أو يعذبهم فإنهم ظالمون بالكفر.