فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون
44- فلما نسوا تركوا ما ذكروا وعظوا وخوفوا به من البأساء والضراء فلم يتعظوا فتحنا بالتخفيف والتشديد، عليهم أبواب كل شيء من النعم استدراجا لهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا فرح بطر أخذناهم بالعذاب بغتة فجأة فإذا هم مبلسون آيسون من كل خير
[ ص: 133 ]