وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون
81- وكيف أخاف ما أشركتم بالله وهي لا تضر ولا تنفع ولا تخافون أنتم من الله أنكم أشركتم بالله في العبادة ما لم ينزل به بعبادته عليكم سلطانا حجة وبرهانا وهو القادر على كل شيء فأي الفريقين أحق بالأمن أنحن أم أنتم إن كنتم تعلمون من الأحق به أي: وهو نحن فاتبعوه قال تعالى
[ ص: 138 ]