ثم استثنى من ذلك فقال:
nindex.php?page=treesubj&link=33368_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=6إلا على أزواجهم اللاتي ملكوا أبضاعهن بعقد النكاح، ولعلو الذكر عبر ب "على"
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=6أو ما ملكت أيمانهم رقابة من السراري، وعبر ب "ما" لقربهن مما لا يعقل لنقصهن عن الحرائر الناقصات عن الذكور
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=6فإنهم غير ملومين أي على بذل الفرج في ذلك إذا كان على وجهه.
ثُمَّ اسْتَثْنَى مِنْ ذَلِكَ فَقَالَ:
nindex.php?page=treesubj&link=33368_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=6إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ اللَّاتِي مَلَكُوا أَبْضَاعَهُنَّ بِعَقْدِ النِّكَاحِ، وَلِعُلُوِّ الذِّكْرِ عَبَّرَ بِ "عَلَى"
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=6أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ رَقَابَةً مِنَ السَّرَارِي، وَعَبَّرَ بِ "مَا" لِقُرْبِهِنَّ مِمَّا لَا يَعْقِلُ لِنَقْصِهِنَّ عَنِ الْحَرَائِرِ النَّاقِصَاتِ عَنِ الذُّكُورِ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=6فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ أَيْ عَلَى بَذْلِ الْفَرْجِ فِي ذَلِكَ إِذَا كَانَ عَلَى وَجْهِهِ.