فكأنه قيل: فما هذا الكلام الذي يقوله؟ فقيل: كذب; ثم حصروا أمره في الكذب فقالوا:
nindex.php?page=treesubj&link=30549_31788_32024_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38إن أي ما
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38هو إلا وألهبوه على ترك مثل ما خاطبهم به بقولهم:
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38رجل افترى أي تعمد
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38على الله أي الملك الأعلى
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38كذبا والرجل لا ينبغي له مثل ذلك، أو هو واحد وحده، أي لا يلتفت إليه
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38وما نحن له بمؤمنين أي بمصدقين فيما يخبرنا به من البعث والرسالة.
فَكَأَنَّهُ قِيلَ: فَمَا هَذَا الْكَلَامُ الَّذِي يَقُولُهُ؟ فَقِيلَ: كَذِبٌ; ثُمَّ حَصَرُوا أَمْرَهُ فِي الْكَذِبِ فَقَالُوا:
nindex.php?page=treesubj&link=30549_31788_32024_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38إِنْ أَيْ مَا
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38هُوَ إِلا وَأَلْهَبُوهُ عَلَى تَرْكِ مِثْلِ مَا خَاطَبَهُمْ بِهِ بِقَوْلِهِمْ:
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38رَجُلٌ افْتَرَى أَيْ تَعَمَّدَ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38عَلَى اللَّهِ أَيِ الْمَلِكِ الْأَعْلَى
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38كَذِبًا وَالرَّجُلُ لَا يَنْبَغِي لَهُ مِثْلُ ذَلِكَ، أَوْ هُوَ وَاحِدٌ وَحْدَهُ، أَيْ لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=38وَمَا نَحْنُ لَهُ بِمُؤْمِنِينَ أَيْ بِمُصَدِّقِينَ فِيمَا يُخْبِرُنَا بِهِ مِنَ الْبَعْثِ وَالرِّسَالَةِ.