ولما أرشد التعبير بأداة الشك إلى أن التقدير: فإنا على العفو عنهم وعلى الإملاء لهم لقادرون، عطف عليه قوله مؤكدا لما لهم من التكذيب المتضمن للطعن في القدرة وهم المقصودون بالتهديد:
nindex.php?page=treesubj&link=28723_33679_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95وإنا أي بما لنا من العظمة
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95على أن نريك أي قبل موتك
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95ما نعدهم من العذاب
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95لقادرون
وَلَمَّا أَرْشَدَ التَّعْبِيرُ بِأَدَاةِ الشَّكِّ إِلَى أَنَّ التَّقْدِيرَ: فَإِنَّا عَلَى الْعَفْوِ عَنْهُمْ وَعَلَى الْإِمْلَاءِ لَهُمْ لَقَادِرُونَ، عَطَفَ عَلَيْهِ قَوْلَهُ مُؤَكِّدًا لِمَا لَهُمْ مِنَ التَّكْذِيبِ الْمُتَضَمِّنِ لِلطَّعْنِ فِي الْقُدْرَةِ وَهُمُ الْمَقْصُودُونَ بِالتَّهْدِيدِ:
nindex.php?page=treesubj&link=28723_33679_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95وَإِنَّا أَيْ بِمَا لَنَا مِنَ الْعَظَمَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95عَلَى أَنْ نُرِيَكَ أَيْ قَبْلَ مَوْتِكَ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95مَا نَعِدُهُمْ مِنَ الْعَذَابِ
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=95لَقَادِرُونَ