nindex.php?page=treesubj&link=29680_34135_29047nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22إن هذا أي الذي تقدم من الثواب كله nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22كان أي كونا ثابتا nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22لكم بتكويني إياه من قبل موتكم nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22جزاء أي على أعمالكم التي كنتم تجاهدون فيها أنفسكم عن هواها إلى ما يرضي ربكم فكنتم كلما عملتم عملا كونت من هذا ما هو جزاء له nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22وكان أي على وجه الثبات nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22سعيكم ولما كان المقصود القبول لأن القابل الشاكر هو المعمول له، بني للمفعول قوله: nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22مشكورا أي لا يضيع شيئا منه ويجازى بأكثر منه أضعافا مضاعفة.

nindex.php?page=treesubj&link=29680_34135_29047nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22إِنَّ هَذَا أَيِ الَّذِي تَقَدَّمَ مِنَ الثَّوَابِ كُلِّهِ nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22كَانَ أَيْ كَوْنًا ثَابِتًا nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22لَكُمْ بِتَكْوِينِي إِيَّاهُ مِنْ قَبْلِ مَوْتِكُمْ nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22جَزَاءً أَيْ عَلَى أَعْمَالِكُمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُجَاهِدُونَ فِيهَا أَنْفُسَكُمْ عَنْ هَوَاهَا إِلَى مَا يُرْضِي رَبَّكُمْ فَكُنْتُمْ كُلَّمَا عَمِلْتُمْ عَمَلًا كَوَّنْتُ مِنْ هَذَا مَا هُوَ جَزَاءٌ لَهُ nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22وَكَانَ أَيْ عَلَى وَجْهِ الثَّبَاتِ nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22سَعْيُكُمْ وَلَمَّا كَانَ الْمَقْصُودُ الْقَبُولَ لِأَنَّ الْقَابِلَ الشَّاكِرَ هُوَ الْمَعْمُولُ لَهُ، بُنِيَ لِلْمَفْعُولِ قَوْلُهُ: nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=22مَشْكُورًا أَيْ لَا يُضَيِّعُ شَيْئًا مِنْهُ وَيُجَازَى بِأَكْثَرَ مِنْهُ أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً.