وقوله : ألا بعدا لثمود منعه القراء الصرف إلا فإنه صرفه . وقد تقدم أن من منع جعله اسما للقبيلة ، ومن صرف جعله اسما للحي ، وأنشد على المنع : الكسائي
2674 - ونادى صالح يا رب أنزل بآل ثمود منك عذابا
وأنشد على الصرف : 2675 - دعت أم عمرو أمر شر علمته بأرض ثمود كلها فأجابها