آ. (141) قوله تعالى: وإذ أنجيناكم : قرأه العامة مسندا إلى المعظم. "أنجاكم" مسندا إلى ضمير الله تعالى جريا على قوله وابن عامر: "وهو فضلكم" . وقرئ "نجيناكم" مشددا. وتقدم الخلاف في تشديد "يقتلون" وتخفيفها قبل هذا بقليل. وتقدم في البقرة إعراب هذه الآية بكمالها فلا حاجة إلى إعادته.