القول في تأويل قوله تعالى:
[ 25 ]
nindex.php?page=treesubj&link=31827_32026_33953_34274_28982nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=25ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه إني لكم نذير مبين nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=25ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه وكانت امتلأت الأرض من شركهم وشرورهم
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=25إني لكم نذير مبين أي بأني، وقرئ بالكسر. أي: فقال إني لكم نذير مبين، أبين لكم موجبات العذاب، ووجه الخلاص منه.
الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى:
[ 25 ]
nindex.php?page=treesubj&link=31827_32026_33953_34274_28982nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=25وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=25وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ وَكَانَتِ امْتَلَأَتِ الْأَرْضُ مِنْ شِرْكِهِمْ وَشُرُورِهِمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=25إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ أَيْ بِأَنِّي، وَقُرِئَ بِالْكَسْرِ. أَيْ: فَقَالَ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ، أُبَيِّنُ لَكُمْ مُوجِبَاتِ الْعَذَابِ، وَوَجْهَ الْخَلَاصِ مِنْهُ.