القول في تأويل قوله تعالى:
[7]
nindex.php?page=treesubj&link=34091_28991nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=7وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى .
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=7وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى بيان لكمال لطفه. أي: علمه نافذ في الكل. يعلم ظواهرها وبواطنها والسر وسر السر. فكذلك إن تجهر وإن تخفت، فيعلمه بجهر وخفت.
الْقَوْلُ فِي تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى:
[7]
nindex.php?page=treesubj&link=34091_28991nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=7وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى .
nindex.php?page=tafseer&surano=20&ayano=7وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى بَيَانٌ لِكَمَالِ لُطْفِهِ. أَيْ: عِلْمُهُ نَافِذٌ فِي الْكُلِّ. يَعْلَمُ ظَوَاهِرَهَا وَبَوَاطِنَهَا وَالسِّرَّ وَسِرَّ السِّرِّ. فَكَذَلِكَ إِنْ تَجْهَرْ وَإِنْ تَخْفَتْ، فَيَعْلَمُهُ بِجَهْرٍ وَخَفْتٍ.